هي مدرسة خاصة وتم إنشاؤها بعد اتحاد اثنتين من المؤسسات الشهيرة القديمة والتاريخية. وهذه المؤسسات كانت مدرسة صيدا الإنجيلية للبنات (SESG) التي تأسست في عام 1862 ومعهد جيرارد للذكور اسس في عام 1881 من قبل المبشرين القس وليام كينغ إيدي والدكتور جورج فورد.
في عام 1953، السيدة وداد خوري جحا، أصبحت أول مدير لبناني لمدرسة تبشيرية في المية ومية في جنوب لبنان. وهي قد وضعت المناهج المدرسية في أعقاب توجيهات وزارة التربية اللبنانية، وفي الوقت نفسه حافظت على منهج النمط الغربي.
تم تأسيسها في عام 1947 كمدرسة ابتدائية. بدأت عن طريق استئجار غرف في منازل مختلفة في القرية لإيواء الطلبة. المعلمون الثلاثة الأولين في المدرسة في ذلك الوقت كانوا: جوزيف الوزير (معلم اللغة الفرنسية)، انطوان رزق الله وحبيب يونس.
تعرضت المدرسة لأضرار هيكلية خلال الزلزال الذي وقع في عام 1956. وبشكل مؤقت، تم بناء خيمة في الهواء الطلق على ممتلكات المعلم يوسف نقولا بوسابا لتعليم الطلاب. في عام 1960، أصبحت المدرسة تعلم المراحل المتوسطة.
هي مدرسة خاصة وتم إنشاؤها بعد اتحاد اثنتين من المؤسسات الشهيرة القديمة والتاريخية. وهذه المؤسسات كانت مدرسة صيدا الإنجيلية للبنات (SESG) التي تأسست في عام 1862 ومعهد جيرارد للذكور اسس في عام 1881 من قبل المبشرين القس وليام كينغ إيدي والدكتور جورج فورد.
في عام 1953، السيدة وداد خوري جحا، أصبحت أول مدير لبناني لمدرسة تبشيرية في المية ومية في جنوب لبنان. وهي قد وضعت المناهج المدرسية في أعقاب توجيهات وزارة التربية اللبنانية، وفي الوقت نفسه حافظت على منهج النمط الغربي.
تم تأسيسها في عام 1947 كمدرسة ابتدائية. بدأت عن طريق استئجار غرف في منازل مختلفة في القرية لإيواء الطلبة. المعلمون الثلاثة الأولين في المدرسة في ذلك الوقت كانوا: جوزيف الوزير (معلم اللغة الفرنسية)، انطوان رزق الله وحبيب يونس.
تعرضت المدرسة لأضرار هيكلية خلال الزلزال الذي وقع في عام 1956. وبشكل مؤقت، تم بناء خيمة في الهواء الطلق على ممتلكات المعلم يوسف نقولا بوسابا لتعليم الطلاب. في عام 1960، أصبحت المدرسة تعلم المراحل المتوسطة.